لا يمكن الصمت عن عمليات الإبادة الجماعية المستمرة بحق العلويين
قُتل الآلاف من العلويين والأقليات في سوريا على يد الفصائل الإرهابية المسلحة بأسمائها المختلفة و التي انتشرت في سوريا بعد تاريخ 8-12-2024
المجازر بلغت ذروتها في 7 آذار 2025 وما تزال مستمرة حتى اليوم
بقاء الجناة أحرارًا وسط صمت دولي يُعد وصمة عار في جبين الإنسانية، وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي
المجازر شملت الأقليات الأخرى في سوريا و لا سيما المسيحيين و المرشديين و الدروز
نناشد ضمير الإنسانية و نطالب بتحقيق دولي ومحاسبة المتورطين، فالعدالة حق لا يسقط بالتقادم









عدد شهداء الإبادة الجماعية بحق العلويين حتى الآن (احصائية أولية)
عدد حالات الخطف المؤكدة (احصائية أولية)
عدد المعتقلين في السجون (احصائية أولية)
نشطاء إعلاميون و قانونيون
شخصيات وطنية تعمل على توثيق الإنتهاكات و الدفاع عن حقوق المظلومين


أمجد بدران

أوس نزار درويش

حسن الصافي

عيسى ابراهيم

وحيد يزبك
حسابات و منصات توثق و تنقل الحقائق
صفحات و حسابات السوشيال الموثوقة , تضم اعلاميين و قانونيين | شاهد المزيد

بوصلة سوريا

المفقودين

X Media

ميس الكريدي

الجالية السورية في أمريكا
قصص و شهادات من أهالي الضحايا
قصة الشهيد الكابتن أحمد حسين ديب الذي تم اغتياله في حي القصور
في مجزرة بانياس، تم إعدام الكابتن أحمد حسين ديب ميدانيًا على يد مسلحين بعد توقيفه عشوائيًا. رواية من أحد أفراد عائلته تسلط الضوء على استهداف المدنيين بلا تهمة أو محاكمة.
الشهداء الذين تم دهسم بسيارة الأمن العام, ابراهيم و حسن العدي و ميسم سلامة
توثيق مجزرة مروعة وقعت في مدينة بانياس بتاريخ 7 مارس 2025، راح ضحيتها ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة، بينهم شاب جامعي، بعد اعتقالهم من منازلهم دون أي تهمة، ثم إعدامهم ميدانيًا ودهس جثث بعضهم بسيارة تابعة للأمن العام
مجزرة الصنوبر في جبلة , الشهداء الأربعة من عائلة منصور
توثيق مجزرة مروعة ارتُكبت في قرية الصنوبر بجبلة يوم 7 مارس 2025، راح ضحيتها أربعة مدنيين من عائلة واحدة، بينهم طفل عمره 15 سنة، بعد اقتحام مسلّحين للمنزل وتصفيتهم ميدانيًا دون أي تهمة. القصة كما روتها إحدى الناجيات من أبناء العائلة.
إن تاريخ 7-3-2025 الأليم سيغير من وجه سوريا و العالم, لا يمكن بعد اليوم التساهل مع التطرف و الأفكار التكفيرية الجهادية كما من قبل , و لا يمكن بحال من الأحوال اعتبار ما حصل مجرد حدث عابر , إنها جريمة ابادة جماعية مكتملة الأركان تسببت في مقتل الآلاف من العلويين و الأقليات الدينية في مشاهد وحشية لم يشهد العالم مثلها منذ مجازر الأرمن
إن لم تتحرك الجهات الرسمية في العالم لإدانة و محاسبة مرتكبي تلك الجرائم البشعة فإن الشرفاء و المدافعين عن حقوق الإنسان المستقلين في كل أنحاء العالم لن يقفوا صامتين و سيستمر النضال حتى تحقيق العدالة
على العالم اليوم أن يعيد تحصين الخطوط الحمراء التي لا يسمح بتجاوزها
خط أحمر
دراسات
نبراس مثالاً , ترويج اللاجئين في أوروبا للجماعات الإرهابية علناً
نبراس سوري يعيش بأمان في أوروبا، هو شخص مثقف و ليس ارهابي , لكنه في الحقيقة أخطر من الإرهابي التقليدي , تستعرض المقالة كيف يمكن للتأثيرات الفكرية والأزمات النفسية أن تدفع بعض اللاجئين المتعلمين لتأييد الجماعات المتطرفة رغم استقرارهم في بيئة آمنة